Bol
زينب خان تعتبر مذنبة أمام العدالة الباكستانية وسيتم الحكم عليها بالإعدام كانت آخر أمنياتها أن تحكي قصتها للعالم وبعد الموافقة على ذلك تحكي كيف اضطرت عائلتها لترك مدينة دلهي ثم الذهاب إلى لاهور حيث كان أبوها السيد حكيم خان متزوجا بسوريا و أنجب 7 بنات و الإبن الثامن كان صبيا لكنه فتاة في جسم صبي اصر حكيم على قتل ذلك الطفل لكن سوريا اصرت على ان الطفل لن يخرج من البيتوأن لا احد سيعلم بحقيقته