قبر اليراعات

 

تبدؤ القصة بتاريخ 25 من سبتمبر 1945 أي بعد فترة قصيرة من نهاية الحرب العالمية الثانية في محطة القطار حيث يموت سيتا وهو فتى في الرابعة عشرة من عمره نتيجة الجوع. بعد ذلك يبحث عامل النظافة بالمحطة في أغراض الفتى سيتا ليجد علبة حلوى بها بقايا رماد وعظام محروقة...يرمي العامل العلبة في أحد الحقول المجاورة للمحطة..من هنا يرجع بنا المخرج عبر الفلاش بك إلى بداية الحكاية مع أحد الغارات الأمريكية حيث يتعرض منزل سيتا و سيتسكو للقصف ويفترق الإبنان عن أمهما التي تموت لاحقا متأثرة بجراحها ليبقى سيتا المسؤول المباشر والوحيد عن أخته، هذه المسؤولية التي يمنحها سيتا كل وقته وجهده ويقاتل من أجل حماية أخته إلى حين عودة أبيه الضابط في سلاح البحرية من الحرب...كيف يحمي سيتا أخته وهل يستطيع النجاح في مهمته...



hitwebcounter web counter

تابعنا على تويتر







تعليقك

 

HTML Comment Box is loading comments...

 

للمشاهده